الاثنين، 28 أغسطس 2023

والد الصبي المسلم الذي أمرت معلمته زملاءه بضربه في الهند يكشف تفاصيل ويتحدث عن حالة ابنه

 والد الصبي المسلم الذي أمرت معلمته زملاءه بضربه في الهند يكشف تفاصيل ويتحدث عن حالة ابنه



دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قال والد الصبي البالغ من العمر 7 سنوات، والذي أمرت معلمته زملاءه في الصف بصفعه، لشبكة CNN إن ابنه شعر "بالقلق والخوف" بعد الحادث الذي وقع، الخميس.


وفي مقطع فيديو، انتشر منذ ذلك الحين، شُوهد الصبي المسلم وهو يتعرض للصفع من قبل زملائه في الفصل بتوجيه من المعلمة في مدرسة في ولاية أوتار براديش شمال الهند.


وقال الأب، ويدعى إرشاد، إنه رغم أن حالة الصبي أفضل بكثير الآن، إلا أنه "لم يتمكن من النوم وأصيب بالصدمة" بعد الحادثة.


وأشار والد الصبي لـCNN إلى أن ابنه تم قبوله منذ ذلك الحين في مدرسة أخرى وحضر يومه الأول في المدرسة الجديدة، الاثنين، بعد أن صدر أمر بإغلاق مدرسة نيها العامة – حيث وقع الحادث.


ونفى إرشاد أيضًا مزاعم المعلمة بأن الفيديو تم تحريره، وقال لشبكة CNN إن ابن أخيه صور الفيديو.


وكانت المعلمة تريبتا تياجي قد قالت في وقت سابق لوكالة الأنباء الهندية ANI، الجمعة، إنها أمرت الطلاب بصفع الصبي "لتأديبه" لأنها من ذوي الاحتياجات الخاصة.


وقالت المعلمة للوكالة: "لم يكن يؤدي واجباته المدرسية طوال الشهرين الماضيين... لذا جعلت اثنين أو ثلاثة طلاب يضربونه حتى يبدأ في أداء واجباته".


Source

باريس في النيجر.. بين رفض عسكري وإصرار فرنسي

 باريس في النيجر.. بين رفض عسكري وإصرار فرنسي

رفض شعبي للبقاء الفرنسي.. ونيجيريا تؤخر تدخل إيكواس في النيجر

تراجع حدة الاحتجاجات أمام السفارة الفرنسية في النيجر، الاثنين، وباتت الأجواء شبه هادئة، وذلك بعد أن شهد محيط السفارة الفرنسية في عاصمة النيجر نيامي، الأحد، تظاهرات عارمة مطالبة برحيل السفير ومغادرة الفرنسيين البلاد.

وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في وقت سابق، أن سفير بلاده سيلفان إيتي، سيبقى في نيامي، مبيناً أن الدبلوماسيين الفرنسيين هناك أظهروا التزامهم بمسؤولياتهم.

وتتمسك فرنسا بإبقاء سفيرها في النيجر رغم المطالبات الشعبية والعسكرية بخروجه، لأنها لا تعترف بشرعية المجلس العسكري الإنقلابي.

وعلى الرغم من تهديد إيكواس، بالتدخل العسكري، لإعادة السلطة الشرعية في النيجر، لم يتم التدخل “فعليا”، على لارغم من مرور أكثر من شهر على الانقلابن الذي أطاح بالرئيس السابق محمد بازوم، وأتى بالجنرال عبدالرحمن تياني، قائدا للمجلس العسكري.

كانت هذه أبرز المحاور التي تم مناقشتها خلال حلقة اليوم من برنامج ستديو أخبار الآن.

وفي هذا السياق، علق اللواء محمد عبدالواحد، خبير الأمن القومي والشؤون الأفريقية، على جدوى بقاء السفير الفرنسي، وخاصة مع انتهاء المهلة التي هي 48 ساعة قائلا: “فرنسا غير مدركة لهذه المخاطر، لأن الإخفاقات التي حدثت في الـ10 سنوات الماضية المتتالية، وهذا ما أكد عليه النخب الفرنسية والإفريقية، وحتى ماكرون في خطاباته لا تخلو من النقد تجاه سياسة فرنسا في أفريقيا، وكل زياراته كانت في الكونغو وغيرها قوبلت بالرفض للوجود الفرنسي”.

وأضاف “عبدالواحد” تعليقًا على موقف إيكواس: “حسابات إيكواس تصعيدية بسبب الضغوط، وخوف القادة من أن تشهد بلادهم انقلابات مشابهة لتلك التي حدثت في النيجر، ومن قبلها مالي، وبوركينا فاسو”.

واستطرد خبير الأمن القومي والشؤون الأفريقية: “أما بالنسبة لنيجيريا، فإن الرئيس النيجيري الجديد أتى بانتخابات ديمقراطية، ولاتوجد انقلابات في فترة حكمه، فهي أكبر دولة إفريقية، ومقر إيكواس فيها، ويرغب في عودة نيجيريا كقوة عسكرية واقتصادية واجتماعية في منطقة الساحل”.

وفي السياق، حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاثنين، من “خطر إضعاف” أوروبا والغرب في السياق الدولي الحالي، مشيدا بما يقوم به سفير فرنسا في نيامي اثر الانقلاب على الرئيس محمد بازوم في النيجر.

واعتبر في كلمته أمام سفراء فرنسا المجتمعين في باريس أن هذا السياق يزداد “صعوبة وتعقيدا… ويهدد بإضعاف الغرب وخصوصًا أوروبا”.

كما أشاد ماكرون بعمل الدبلوماسيين الفرنسيين الذين يواجهون ظروفا صعبة، مشيرا بشكل خاص إلى الوضع في النيجر حيث ما زال السفير الفرنسي في منصبه. وتابع السفير سيلفان إيت خطاب ماكرون من نيامي.

وكان العسكريون الإنقلابيون الذين يحتجزون الرئيس المخلوع محمد بازوم منذ شهر في القصر الرئاسي طلبوا مغادرة السفير الفرنسي وأعلنوا تخليهم عن الاتفاقيات العسكرية بين نيامي وباريس. وتظاهر الآلاف الأحد في النيجر تأييدا للانقلاب الذي وقع الشهر الماضي، قبل ساعات قليلة من مهلة نهائية منحت للسفير الفرنسي لمغادرة البلاد.

رفضت فرنسا الطلب مؤكدة أنها تعتبر أن حكومة بازوم التي أطيح بها هي السلطة الشرعية. وتدعم باريس دول جماعة غرب إفريقيا (إكواس) في أي إجراء لاستعادة النظام الدستوري في النيجر.

وقال ماكرون في كلمته إنّ “فرنسا والدبلوماسيين واجهوا في الأشهر الأخيرة مواقف صعبة في بعض البلدان” سواء في السودان أو في النيجر.

وأشار إلى أنّ فرنسا ترفض أي “إملاء” أو “ضعف” في إفريقيا، في وقت تعرضت منطقة الساحل لانقلابات، داعيا دول الساحل إلى اتباع “سياسة مسؤولة”.


Source

"التموين" تتيح استخراج بدل فاقد للكارت الموحد على منصة مصر الرقمية

 "التموين" تتيح استخراج بدل فاقد للكارت الموحد على منصة مصر الرقمية


تستمر وزارة التموين والتجارة الداخلية، العمل بكارت الخدمات الحكومية الموحد فى محافظة بورسعيد بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة التأمين الصحي الشامل، ويهدف "الكارت الموحد" إلى توحيد حزمة الخدمات المقدمة للمواطنين فى "كارت واحد" استكمالا لمنظومة التحول الرقمي، وفى إطار حرص الحكومة على بناء اقتصاد رقمي.

وفى حال الرغبة في استخراج بدل فاقد أو تالف للكارت الموحد يقوم المواطن بالدخول على منصة مصر الرقمية digital.gov.eg واستخدام خدمة بدل فاقد أو تالف للبدء فى إجراءات استخراج الكارت الجديد والذي سيتحمل تكلفة طباعته صاحب الكارت وهى 300 جنيه ،ويتم إعادة طباعة الكارت خلال 10 أيام عمل. 


source

إثيوبيا مستمرة في تعنتها.. «الري» تكشف تطورات التفاوض في ملف السد

 إثيوبيا مستمرة في تعنتها.. «الري» تكشف تطورات التفاوض في ملف السد 

كشف المهندس محمد غانم، المتحدث باسم وزارة الري، تفاصيل ما حدث في الاجتماع الوزاري الثلاثي بين مصر والسودان وإثيوبيا.

وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد إن مفاوضات الوزارة مع الجانب الإثيوبي لم تأت بجديد، وما يزال التعنت والمصالح الخاصة مستمرة من الجانب الإثيوبي.

وتابع غانم: «حتى الآن الجانب الإثيوبي لا يوجد لديه تغييرا ملموسا في أمر السد الإثيوبي، وهناك مقترحات فنية تقدمنا بها، تراعي مصالح مصر والسودان وإثيوبيا وفق اتفاق قانوني ملزم».

وقال المتحدث باسم وزارة الري إن خلال عملية التفاوض يكون هناك آراء فنية تراعي المصالح الثلاثية، ومصلح الأطراف السودانية تلتقي مع مصالح مصر؛ ونحن كدولة تعرض شواغلها بما يتوافق مع المصالح الأخرى.

وعلق محمد غانم: «هناك جولة تفاوض في النصف الأخير من شهر سبتمبر المقبل، ومستمرون في التفاوض مع تقديم مقترحات تحفظ حق ومصلحة كل دولة، والأساس في التفاوض على موقف ملء إثيوبيا في وقت الجفاف والجفاف الممتد وليس متعلقا فقط بالملء الرابع».

واختتم: «نتمنى إيجابية موقف إثيوبيا مع وجود آلية فض المنازعات بين الدول الثلاث في حالات متعددة، ولدينا ثوابت للحفاظ على حقوقنا المائية».


Source

«اتصالات النواب»: مصر اقتربت من تطبيق التصويت الإلكتروني في الانتخابات

 «اتصالات النواب»: مصر اقتربت من تطبيق التصويت الإلكتروني في الانتخابات

أكد أحمد بدوي، رئيس لجنة الاتصالات بمجلس النواب، أن الدولة المصرية شهدت تطورا كبيرا في مجال التقنية ورقمنة الخدمات، مشيرا إلى أن قانون الهيئة الوطنية للانتخابات، ينص على أن لها الحق في استخدام وسائل الاتصالات الإلكترونية المؤمنة.

تطبيق التصوير الإلكتروني

وأوضح بدوي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «من مصر»، مع الإعلامي عمرو خليل، على قناة سي بي سي، أن مصر على مقربة من ناحية البنية الأساسية للاتصالات، التي تمكنها من تطبق التصويت الإلكتروني للانتخابات والاستفتاءات، مؤكدا أن العمل يجري على قدم وساق في المناطق، التي لم تشهد إدخال خدمات الألياف الضوئية ومحطات التقوية وشبكات الاتصالات.


تقوية شبكات الاتصالات

وأشار، إلى أن الدولة المصرية حققت نجاحا كبيرا خلال السنوات الماضية في مجال البنية الأساسية التقنية وتقوية شبكات الاتصالات واستبدال الأسلاك النحاسية بالفايبر، مؤكدا أن مناطق البنية الأساسية فيها مكتملة وفي مناطق ما زالت غير مؤهلة.


source

لهذه الأسباب فشلت الجزائر في دخول "بريكس" ودخلت مصر والإمارات وإيران !

 لهذه الأسباب فشلت الجزائر في دخول "بريكس" ودخلت مصر والإمارات وإيران !



جذبت قمّة دول "بريكس" في جوهانسبورغ كل الأنظار. نسخةُ هذا العام اختلفت عمّا سبق. دول عديدة تقدّمت بطلب عضوية، قُبِلَ بعضها، رُفض الآخر وبقي السؤال بالعريض: هل انتهى زمن القطب الواحد؟ هل مثّلت "بريكس" شهادة ميلاد لنظام متعدّد؟ لماذا قُبل من قُبل ورُفضت الجزائر مثلاً؟ "النهار العربي" حاور الدكتور جلول سلامة، وهو خبير اقتصادي جزائري ومتخصّص بالهندسات المالية. 

 

يستهلّ سلامة حديثه بالإشارة إلى ما تمثله السعودية والإمارات من ثقل مكّنهما من كسب عضوية "بريكس". ويقول: "السعودية تمثل خزاناً هائلاً للطاقة؛ ثلث الطاقة في العالم موجود في السعودية. الناتج الخام السعودي في 2022 يُقدّر بنحو 960 مليار دولار، يعني أننا على حدود التريليون دولار. بالنسبة إلى الإمارات، ولو بنسبة أقل، ولكن مقارنة بعدد السكان والمساحة الصغيرة، فهي أكثر امتيازاً بكونها خزاناً مالياً من خزان طاقي، وهي دولة محورية من حيث الثقل المالي".

 

جمهورية مصر، يتابع سلامة: "تُعدّ أولاً خزاناً بشرياً كبيراً، وهي بلغة الاقتصاد أكبر خزان مستهلكين في الوطن العربي من حيث القدرة البشرية، وكذلك هي اقتصاد حرفي وتعديني مميز، لكن الميزة الحقيقية للاقتصاد المصري، رغم أنّه موجود في حالة أزمة مالية خانقة، وهو مكبّل بالديون (دين داخلي مترافق مع دين خارجي يفوق 4 مليارات دولار، وهو يضغط كثيراً على الخزينة) إلاّ أنّ نمو الاقتصاد المصري متسارع". 

 

ليسوا أغبياء

برأي سلامة، تلبّي الاقتصادات هذه الشرط الأساسي لدخول "بريكس"، "وهو أن تكون قادرة على البقاء في هذه النخبة ذات النمو المتسارع... وهنا النقطة المفصلية". 

"البريكسيّون" ليسوا أغبياء -يقول- فهم يريدون أن يضعوا أيديهم على الموارد الطاقية المتوافرة لدى الدول التي طلبت الانضمام، ويمدّون يدهم إلى الطرق البحرية، ويضعون أيديهم على أكياس الأموال الموجودة لدى السعودية ولدى الإمارات، والميزة الأهم بالنسبة إلى مصر هي قناة السويس".

"ما ميّز مصر للدخول إلى "بريكس" يتمثل في كونها دولة محورية في الطرق البحرية لنقل النفط من الخليج إلى الصين والهند، ومن المستحيل أن يكون هناك مستقبل مضمون للاقتصادات الشرق آسيوية، بخاصة للصين والهند، من دون الأمان في الطرق البحرية، وقناة السويس مهمّة للغاية هنا"، يشرح سلامة. 

إيران مقبولة

بالحديث عن الدول المُنضمّة إلى المجموعة، يقول سلامة إنّ الاقتصاد الإيراني نامٍ ومتسارع، ويُعتبر قدرة مالية كبيرة، ولديه عدد كبير من المواطنين المستهلكين، بالإضافة إلى أهمية وجود مضيق هرمز. بالتالي هذه المضائق المائية، كباب المندب، خليج هرمز وقناة السويس، هي العصب في النقل البحري وسلاسل الإمداد الطاقية والنفطية، بين مصادر في الشرق الأوسط وأماكن استهلاكها في الهند والصين وشرق آسيا عموماً. المضائق هذه ونمو الاقتصاد الإيراني سمحت بقبول عضويتها.

الجزائر متأخّرة

لماذا تأخّرت الجزائر وتقدّمت إثيوبيا؟ يجيب سلامة، أنّ الجزائر في عهد مضى، أي منذ أقل من عشرين سنة، كانت قد مسحت ديون إثيوبيا، ومسحت ديون الكثير من ديون دول إفريقية بقرار من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة. "تأخّر الجزائر في "بريكس" كان منتظراً. هذه بلادي وعزيزة عليّ، ولكنني كنت أقول في الإعلام الوطني إنّ الاقتصاد الجزائري بحاجة ماسّة إلى إصلاحات هيكلية عميقة تؤهّله للالتحاق بـ "بريكس" وهو سيلتحق قريباً، لكن شرط تسريع الإصلاحات وبخاصة المالية". 

يضيف: "تراجعت في الجزائر نسبة النمو في 2022 من حدود لامست 4,2 في المئة، وهناك تراجع متوقّع إضافي، وهناك عدم تسريع في الاقتصاد الجزائري. وهذا ما قلته كثيراً حول إعادة النظر في هيكلة الاقتصاد الجزائري".

...ولكن، "ثمة ميزة للجزائر، فهي تُعدّ بوابة بين أوروبا وإفريقيا؟".

"هذا ليس أولوية في منظور "البريكسيين"، بل جاء في المرتبة الثانية. فالسعودية والإمارات ومصر مهمّة أكثر لـ "بريكس" من الجزائر، إضافة إلى أنّ ثلثي مبيعات الجزائر بالدولار، وهي مع الدول الأوروبية ومع الولايات المتحدة. ثلث واردات الجزائر مع دول من "بريكس" وعلى رأسها الصين. المبيعات أكثرها يبقى بالدولار لكن مشترياتها ستكون ضمن 5 سنوات بالدولار، وربما يقع تحوّل في المستقبل عندما تصلح منظومتها المالية وتراجع قيمة الدينار، أو تصكّ عملة جديدة". 

شهادة ميلاد

قمّة "بريكس" هي بمثابة شهادة ميلاد عالم جديد متعدّد القطبية، كما أراده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الصين شي جينبينغ، بالتالي تعدّد القطبية أصبح واقعاً، بنظر سلامة.  

"البريكس في طبعته الحالية أصبح له نوع من الجاذبية لدى كثير من الدول التي أبدت رغبتها الملحّة بالالتحاق بهذه المجموعة، وهناك عوامل عدة للرغبة بالانضمام إلى المجموعة، بينها إخفاق الغرب في الإبقاء على جاذبيته وسيطرته الثقافية والعلمية والتكنولوجية والبريق الديموقراطي والحرّيات وما شابه، وهو ضيّعه بكثير من الغباء. إضافة إلى الحروب الأطلسية على العالم، بخاصة العربي، بحجة محاربة الإرهاب. ويرى كثيرون أنّ الحروب هذه جائرة، غير غافلين عن الحروب الاستباقية بقيادة الولايات المتحدة وحلف الأطلسي، مثل الحرب في العرق وليبيا وسوريا واليمن"، يقول سلامة.

ومن بين أسباب جاذبية "بريكس"، بنظر سلامة، هو الهروب من العقوبات الغربية و"الاحتماء بقطب اقتصادي محمي عسكرياً ونووياً مثل "بريكس"، وهو يوفّر نوعاً من الحماية حتى ولو أنّ "بريكس" ليس منظّمة تماماً كما يحلم به المنظّمون، وربما يُصاب المنضمون إليه بخيبة أمل". والأهم، دور الدولار في إحكام السيطرة على اقتصادات الدول عموماً والدول المتوسطة والضعيفة الدخل بخاصة. والعالم استفاق من غيبوبته تجاه هذه النقطة، وما عزّزها هو تزايد الدين الأميركي عن طريق إفلات بيع سندات الخزينة الأميركية، وهو ما يتخوّف منه العالم". 


Source

زلزال بقوة 7.1 يضرب بحر جزيرة بالي الإندونيسية

 زلزال بقوة 7.1 يضرب بحر جزيرة بالي الإندونيسية



ضرب زلزال بقوة 7.1 المنطقة البحرية بجزيرة بالي في إندونيسيا يوم الثلاثاء، حسبما أفاد المركز الأوروبي-المتوسطي لعلم الزلازل.

وقال المركز إن مركز الزلزال كان على بُعد 201 كيلومتر شمال ماتارام في إندونيسيا، وعلى عمق 518 كيلومترا تحت سطح الأرض.

وتشهد إندونيسيا زلازل بشكل متكرر، وذلك بسبب وقوعها في منطقة، تعد الأكثر نشاطا للزلازل على كوكب الأرض، وهي جزء من الحزام الناري (صدع تكتوني قوي)، حول المحيط الهادئ.

يسجل علماء الزلازل في هذه المنطقة بين 6 إلى 7 آلاف هزة أرضية سنويا.


source

الحملة الانتخابية لترامب تجمع 7.1 مليون دولار بعد صورته التاريخية في سجن جورجيا

 الحملة الانتخابية لترامب تجمع 7.1 مليون دولار بعد صورته التاريخية في سجن جورجيا

قالت الحملة الانتخابية لدونالد ترامب إنها جمعت 7.1 مليون دولار منذ أن التقطت الشرطة صورة له في سجن في أتلانتا، بولاية جورجيا، يوم الخميس.

وتأتي معظم الأموال من بيع بضائع كالأكواب والقمصان وحافظات المشروبات الباردة، كلها تحمل تلك اللقطة لوجه الرئيس السابق العابس.

وأطلق سراح ترامب بكفالة، بعد اتهامه بالتآمر لقلب نتائج انتخابات الولاية لعام 2020

ويواجه الرئيس السابق ثلاث لوائح اتهام أخرى تزامناً مع حملته الانتخابية للسباق الرئاسي لعام 2024.

وتشمل اللوائح تهمتين حول ادعاءاته بأن الانتخابات سُرقت منه وكذلك الهجوم الذي شنه أتباعه على مبنى الكابيتول في واشنطن.


source

لقاء كوهين المنقوش.. حشود في طرابلس تطالب بإسقاط الدبيبة

 لقاء كوهين المنقوش.. حشود في طرابلس تطالب بإسقاط الدبيبة



تجمع المئات من المحتجين، مساء الاثنين، أمام مبنى رئاسة الوزراء في العاصمة طرابلس في مظاهرات مناهضة لحكومة الوحدة الوطنية، تطالب بإسقاط رئيسها عبد الحميد الدبيبة، وذلك على خلفية اللقاء الثنائي بين وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش ونظيرها الإسرائيلي إيلي كوهين في إيطاليا.

حرق الإطارات أمام مقر الدبيبة

وأظهرت مقاطع فيديو وصورا متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، قوافل من المحتجين والسيارات وهي في طريقها من مدن الزاوية وصرمان والعجيلات وصبراتة نحو العاصمة طرابلس، للمطالبة بإسقاط الحكومة ومحاسبة المنقوش، بينما قام متظاهرون غاضبون بحرق الإطارات المطاطية أمام مقرّ الدبيبة، وهتفوا ضدّه ملوّحين بالعلم الليبي والفلسطيني.

قراراته لم تنه الغضب

إلى هذا، تشهد مدن غرب ليبيا، منذ الأحد، احتجاجات غاضبة ضد حكومة طرابلس، تطالبها بالتنحي وتتهمها بالخيانة وترفض التطبيع مع إسرائيل، وذلك رغم قرارات رئيسها عبد الحميد الدبيبة إقالة الوزيرة وإحالتها إلى التحقيق، وإعلان تنصلّه وعدم علمه باللقاء، التي لم تنه هذه المظاهرات.

ويحمّل الكثير من الليبيين الدبيبة مسؤولية تدبير وترتيب اللقاء الليبي - الإسرائيلي في العاصمة الإيطالية روما، ويتهمونه بفتح الباب أمام تطبيع العلاقات بين البلدين، من أجل البقاء في السلطة.

البرلمان يدعو لعدم التعامل مع حكومته

هذه أسوأ احتجاجات شعبية يواجهها رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة منذ توليه السلطة في شهر مارس 2021، وهو الذي يعيش على وقع ضغوط كبيرة تطالبه بالتنحي عن المنصب وفسح المجال أمام تشكيل حكومة جديدة تتولى الإعداد للانتخابات.

والاثنين، دعا البرلمان كافة مؤسسات الدولة إلى عدم التعامل والتعاون مع حكومة الدبيبة والتعامل مع الحكومة المكلفة من طرفه إلى حين تشكيل حكومة جديدة تتولى قيادة البلاد نحو الانتخابات.

وطالب بالتحقيق مع حكومة الدبيبة بتهمة انتحال الصفة والفساد والتواصل مع جهات يحظرها القانون، ودعا لتشكيل لجنة من مجلسي النواب والدولة للعمل على آلية تشكيل الحكومة الجديدة.


Source